ردا على قرار إعدام الهاكر الجزائري حمزة بن دلاج، بعد اتهامه بقرصنة مئات المواقع عبر أنحاء العالم، والذي قبض عليه سنة 2013 بالتايلاند، بعد بحث من قبل الأنتربول دام أكثر من 3 سنوات كاملة، أطلق نشطاء "فايسبوكيون" عرب، حملة واسعة لتنظيم مسيرة كبرى، في ال28 من شهر غشت الجاري، بالجزائر مسقط رأس الهاكر حمزة، وبعدد من الدول العربية، سخطا على قرار الإعدام.
يذكر أن حمزة بن دلاج، قرصن ما يفوق217 بنك بواسطة القرصنة المعلوماتية، ووزع أكثر من 280 مليون دولار على جمعيات خيرية بفلسطين، كما ساعد الكثير من الجمعيات في دول إفريقيا، فيما سيطر على أكثر من 8000 موقع فرنسي و أغلقه بالكامل.
مقتبس من شوفTV.
0 التعليقات :
إرسال تعليق